صدت سعاد و عمري بالصدود مضى وما طلبت لعمري إذ مضى عوضا أغالب الحب في قلبي و أعصره أذوب شوقاً و لكن أدعي المرضا يزوروني طيفها حيناً ويطربني فأحمد الله إذ لي في هواها قضى رمت فؤادي بسهم هد عافيتي كقاتلٍ سل روحي فجأة و مضى #ردود عبدالفتاح
قلبي مرهق بما فيه الكفاية وحروف في خلدي تتمرد ، تتظاهر تدعو للثورة ، ما زالت تصرخ ، حتى نصبت خيمة .