علمت بأن الناس يرجون و صلكم وكنت ككل الناس بالوصل أفرح ولكن نفسي غرها ما بدى لها فباتت تمنيني لألهو وأمرح فلما قسى قلبي و اشتد ما بيا رجعت ذليل النفس أبكي وأصرخ ألا ليتني ما كنت فارقت بابكم ولكن ترى عيني قضاكم و تلمح فإن شئت فارحمني واقبل مشيئتي وإن لم تشأ مالي سواكم ليصفح عبدالفتاح
قلبي مرهق بما فيه الكفاية وحروف في خلدي تتمرد ، تتظاهر تدعو للثورة ، ما زالت تصرخ ، حتى نصبت خيمة .