فؤاد الذي أهوى محال لقائه
وقد كنت قبل البعد صعباً لقائيا
وكنت أمني النفس دهراً لعله
يبادلني شوقاً أو يحس بما بيا
وإني لأهفو كل يوم لقربه
فيعلو علو الباز إن كان غازيا
قلبي مرهق بما فيه الكفاية وحروف في خلدي تتمرد ، تتظاهر تدعو للثورة ، ما زالت تصرخ ، حتى نصبت خيمة .
تعليقات
إرسال تعليق