لك الحمد يا الله كم شدني وجد ُ لحمدك إجلالا لك الشكر والحمد ُ لك الحمد إن القرب منك وسيلة إليك وأما البعد ياسيدي بعد ُ لك الحمد والأغصان مالت وسبحت وفاحت بأنسام الرضى هذه الورد لك الحمد والأنسام بالحمد كم غدت وبشرى رياح الخير بالشكر كم تغدو لك الحمد والاشجان في دمع خدها دموع جرى من خد دمعتها خد لك الحمد حمداً يسلب الحر حره ويمسي بلا برد هنا ذلك البرد لك الحمد حمدا يسلب المر مره ويغدو عناء الجهد ليس له جهد أقل قليل الحمد في أن وهبتنا عقولا وما للناس من حملها بد وعلمتنا من فيض علمك ما به عرفناك أنت الله الواحد الفرد ونورتنا من نور نورك ما به دنا منك عبد حظه أنه عبد وتهتز بالتسبيح روحي كأنما بها قد اضاء البرق وانفجر الرعد على انه لن تبلغ الحمد أحرفي فكيف بحمد ليس في حصره حد وكيف بحمد لو جمعنا بحارنا واشجارنا في عده يعجز العد ويبدو لنا في ذكرك الحب والرضى ادم سيدي هذا الشعور الذي يبدو سمعت القصيدة في محاضرات الشيخ محمد المقرمي، عند البحث وجدت من ينسبها للشاعر فهمي المشولي. ...
قلبي مرهق بما فيه الكفاية وحروف في خلدي تتمرد ، تتظاهر تدعو للثورة ، ما زالت تصرخ ، حتى نصبت خيمة .
تعليقات
إرسال تعليق