أيدري ما الهيام من أحب؟ لأبكي حرقة ناراً أصب نزلت بدارهم أرجوا وصالاً فردوا بابهم عني وصدو فناديت الهوى هل من سبيل؟ فأومئ قائلاً للعبد رب رفعت الكف معتذراً ذليلاً قتيلهم وبعض القتل قرب ولكن لم يزل فيهم غرامي سأصفح عنهم في كل كرب عبدالفتاح
قلبي مرهق بما فيه الكفاية وحروف في خلدي تتمرد ، تتظاهر تدعو للثورة ، ما زالت تصرخ ، حتى نصبت خيمة .