بسم الله
والصلاة والسلام على خير خلق الله
أيها الأحباب ويا أيها غير الأحباب فهنا النداء موجه للجميع،
ذات يوم ليس ببعيد جلست مع نفسي وقلت لما كل هذا البؤس والشقاء ولما كل هذه الكآبه التي أنظر بها للأمور وبالتالي تنعكس علي في تعاملي وفي كتاباتي فأنا لا أرى في الوجود شيئ جميل وبالتالي فأنا من أولائك المكتئبين كثيراً مره مره ألى أبعد الحدود المتوقع أن يصل إليها مكتئب ورأيت بأني سوف أدخل كتاب جنس للأرقام القياسيه إن كان إسمه كذلك فأنا لا أعلم بالتحديد المهم أنه كتاب يسجل فيه من تخطى حداً معيناً في شيئ معيناً أيضاً.
وبعد هذا الرغي الكثير أو الزيادة، سمه ياعزيزي ماشئت، المهم أنه زاد عن حده، فمن المتوقع أيضاً أن أدخل في كتاب جنس في مجال كثرة الكلام، أو الرغي الكثير فلا أحد يجاريني في ذلك.
وبعد كل ما سلف، قررت أن أنظر إلى الدنيا، أو إلى الحياة بشكل مختلف، ومختلف جداً جداً، ألى أبعد حد ممكن، من الإختلاف حتى سوف أغير من رأيي، في الألوان فاللون الذي يكون في النهار والذي يصدره ما يقال أنه الضوء، ما هو إلا اللون الأسود وما هو في الليل ذلك هو اللون الأبيض، فكل شيئ سوف يكون مختلف، وأيضاً لماذا أتهجم على من يقول أنه يعشق - يحب - يهيم - غرق في الحب حتى أخمص أذنيه - فهذه وجهة نظر قاصرة جداً، سوف أجرب إن لم أستطع أن أنظر بنظرة، مختلفه للأمور بزاوية عكسية، تصل إلى 180 درجه مئوية، ليس إلى هذا الحد إنما أنا أريد أن أصل إلى اني سوف أغير في نظرتي للأمور .
فإسمي من اليوم هو عصي الدمع شيمته الصبر وللهوى نهي عليه وله أمر، وليس العكس كما يقول إبوفراس الحمداني، فلماذا كل هذا الحزن، إنظر إلى الشمس كيف تتسطع،إنظر إلى السماء كيف تلمع، حقق أحلامك بادر ، فالكون أمامك بادر (عبارة مقتبسه من إعلان شركة الإتصالات الرائده في الشرق الأوسط وأفريقيا واليمن أيضاً ) ما دخل هذا في هذا الكلام، لا أدري ولكن هناك علاقه وطيدة ووثيقة ومتصلة كل الصلة .
وكما يقول أيوب، ياحبيبي لن نتوب ليس في الحب ذنوب، بيننا عهد قلوب عهد علام الغيوب، وبغض النظر عن رائيي في هذه البيت، من أغنية أيوب التي حصلت على جدل وواسع، المهم أن الحب جميل، وإعطني الحب سوف أعطيك حباً أكبر منه، وإعطني الناي أغني فالغناء سر الوجود، كما تقول فيروز وإعطني كل ما تريد أن تعطني، فلو أعطيتني كف حتى ألتف، فسأقول ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب، إن الحب هو الحياة ، والحياة هي الحب، وبينهما رابط كبير ، وجميل لا تتصور مدى قوته، وحجمه ومتانته، فلو ضللت تشد فيه بأقصى ما أتيت من قوة، فلن تستطيع أن تؤثر في قوته ولن يبتسق أبداً أبداً أبداً .
إن صادفني أحداً، في الصباح الذي ليس بالباكر يعني في الساعة مابعد الثامنه( فسوف أغير موعد ذهابي أيضاً إلى مايقال أنه مكان عملي ) وشتمني ليس بمعنى االشتم، إنما يعني نعتني بكلمة لن تعجبني، فذلك كثيراً ما يحصل، أو أنه نظر إلي بأني مثير للإشمئزاز، فسأقول له إني أحبك حباً جماً جماً، لا تتوقع مدى ججمايته، وسوف أعطيه بوسة على خده القبيح، وإن وجدت صديق قديم لي لا أرتاح له أيضاً أو لعنجهيته أو لدلعه الزائد أو أنه لملابسه الغالية، أو لكلامه الرسمي فلن أتهرب من لقائه، لعلي أجد لديه ما ينفعني فلربما يكون لديه شركة أو لديه فيتامين واو (يساوي هنا واسطه) ، فلسوف أكب عليه بالقبل، وسوف أضمه إلى حضني أيضاً ضماً يكاد أن يخرج عينيه، فهذا مقدار حبي له أيضاً، ولو مرت علي فتاة جميلة، تكاد ثيابها أن تتمزق، ولا أعلم كيف أرتدت هذه الثياب، فلن أبرر لأحد، كون أن هذه الفتاة هي فتاة فقيرة، ولا تملك سوى هذه الثياب التي أصبحت ضييقة عليها، فلقد شراها لها أبوها منذ فترة بعيدة، مذ كانت صغيرة ، وأصبحت الااان لا تملك سواها، بل سوف أقفز إلى أمامها، وأقول لها :
زيديني
عشقاً زيديني
مأجمل عينيك
ما أجمل قوامك إني أخالك، مشهورة جداً فكل الناس
تنظر إليك ببلاهة، إنك فاتنة جداً، هلي إما بلعنة من فمك الجميل، أو بإحتقار
من عينيك الساحرتين، أو صفعة من يدك الحريري، أه إني أتبخر أتبخر أتبخر
فكثيفني وأعيديني سائلاً ، أو شيء صلب أو ما أحببت وإن لم تفعلي، فلسوف أسافر
إلى تلك السماء، وستكون هذه هي جريمتك سيئنبك ضميرك قبل أن تنامين كل يوم .
ولن أتذمر أيضاً من زحمة الباص، ومن دهس الناس علي، وسأقول لهم كم هو هذا الدهس جميل، إنه يشعرني بأني مهم جداً وجداً، مهم وأقدامي المدهوسات تشعر بالغنج الجميل، إنها تلامس أقدامكم الجميلة، الناعمة والمليحة أيضاً .
أما العرادن تلك المخلوقات القبيحة، لن أدافع ولن أفوض نفسي مندوباً لها، فهل أنا وكيل جدهم العردان الكبير على ذريته، فلينظروا لهم عردان منهم يدافع عن ححقوقهم، وبعد أن أصل إلى مكتبي المرتب الجميل والذي لا يوجد فيه أي زبون ، ولا أي مار من هناك وحتى لو مر سوف يأتي ليلكمني، لكمة تشعرني بالدواخ، فلا شيئ من ذلك القبيل، سوف أرتب مكتبي ولن أهرول إلى الهاتف قبل الساعة الثانية عشرة ظهراً ، لأطلب من المدير أن يعطيني سلفة من راتبي الذي مضى علي عدة أشهر ولم أستلمه، فذلك قد يزعج مديري، الذي لا يمتلك سيولة، ولكن إن أتصل بي فأنا عادة لا أقابله، وقال لي هل تريد مصاريف تسير بها أمورك لغاية توفر السيولة، فسأقول له لا فأنا أتدبر أموري، وسأعيش سعيداً ومتفائلاً ومحباً للجميع .
وإن عدت إلى بيت أخي، فأنا لا أملك بيت وشاهدت التلفزيون أيضاً ومررت على قناة الجزيرة بالغلط، هاه فقد وعدت نفسي أيضاً ، أن لا أشاهد هذه القناة ، وسأدوس على ذلك الشيء، الذي بداخلي، والذي يقول لي هذا موعد الإتجاه المعاكس، أو حوار مفتوح أو أكثر من رأي، أو بلا حدود أو وقت رغي هيكل، فلن أشاهد هذه القناة أبداً ابداً، إلا إن حصل شيء ماء بالغلط بالغلط ليس إلا، وإن حصل ذلك ورأيت دماء عراقية، أو دماء فلسطينية، أو ما إلى ذلك، تسيل فسأخبر نفسي أن تلك الدماء ماهي إلا دماء سالت في سبيل الحب، والحب فقط ليس إلا فالحل لكل تلك الدوشة هو الحب والحب فقط .
وسأكتب رسالة إلى إسماعيل هنية مضمونها أن يتنازل عن المقاومة هو وحماس ويعيشون في حب، وفي رفاة ويخلفون بنات وبنين وسأعطيه الحل التالي : إحمل بندقيتك أنت ومن معك واذهب إلى نتن ياهو ومن معه حتى إذا وصلتم إلى أمامهم خذ البندقية وارمها أمامه وقل له بكرهك بكرهك بكرهك، وعد إلى أبو مازن وقول له إني أحبك كثيراً كثيراً كثيراً فبالحب سوف نحيا ونعيش ونغني للحب .
أظن أنني أكثرت كلاماً، ولكني أقول لكم، أحبكم بقدر كل هذه الحروف، وزيادة من أعجبه موضوعي أحبه، ومن لم يعجبه أحبه، ومن أستظرفني أحبه، ومن لم يفعل أحبه، ومن كره سخافتي أيضاً أحبه، فالحب جميل، وعن الحب سوف أكتب، وأضيف مواضيع ، ومواضيع، ومواضيع....
دمتم في حب وإلى حب جديد، أترككم في رعاية الله.
وتذكروا أن الحب جميل ونقطه أنتهى الموضوع وليس الحب حباً موفقاً
ولن أتذمر أيضاً من زحمة الباص، ومن دهس الناس علي، وسأقول لهم كم هو هذا الدهس جميل، إنه يشعرني بأني مهم جداً وجداً، مهم وأقدامي المدهوسات تشعر بالغنج الجميل، إنها تلامس أقدامكم الجميلة، الناعمة والمليحة أيضاً .
أما العرادن تلك المخلوقات القبيحة، لن أدافع ولن أفوض نفسي مندوباً لها، فهل أنا وكيل جدهم العردان الكبير على ذريته، فلينظروا لهم عردان منهم يدافع عن ححقوقهم، وبعد أن أصل إلى مكتبي المرتب الجميل والذي لا يوجد فيه أي زبون ، ولا أي مار من هناك وحتى لو مر سوف يأتي ليلكمني، لكمة تشعرني بالدواخ، فلا شيئ من ذلك القبيل، سوف أرتب مكتبي ولن أهرول إلى الهاتف قبل الساعة الثانية عشرة ظهراً ، لأطلب من المدير أن يعطيني سلفة من راتبي الذي مضى علي عدة أشهر ولم أستلمه، فذلك قد يزعج مديري، الذي لا يمتلك سيولة، ولكن إن أتصل بي فأنا عادة لا أقابله، وقال لي هل تريد مصاريف تسير بها أمورك لغاية توفر السيولة، فسأقول له لا فأنا أتدبر أموري، وسأعيش سعيداً ومتفائلاً ومحباً للجميع .
وإن عدت إلى بيت أخي، فأنا لا أملك بيت وشاهدت التلفزيون أيضاً ومررت على قناة الجزيرة بالغلط، هاه فقد وعدت نفسي أيضاً ، أن لا أشاهد هذه القناة ، وسأدوس على ذلك الشيء، الذي بداخلي، والذي يقول لي هذا موعد الإتجاه المعاكس، أو حوار مفتوح أو أكثر من رأي، أو بلا حدود أو وقت رغي هيكل، فلن أشاهد هذه القناة أبداً ابداً، إلا إن حصل شيء ماء بالغلط بالغلط ليس إلا، وإن حصل ذلك ورأيت دماء عراقية، أو دماء فلسطينية، أو ما إلى ذلك، تسيل فسأخبر نفسي أن تلك الدماء ماهي إلا دماء سالت في سبيل الحب، والحب فقط ليس إلا فالحل لكل تلك الدوشة هو الحب والحب فقط .
وسأكتب رسالة إلى إسماعيل هنية مضمونها أن يتنازل عن المقاومة هو وحماس ويعيشون في حب، وفي رفاة ويخلفون بنات وبنين وسأعطيه الحل التالي : إحمل بندقيتك أنت ومن معك واذهب إلى نتن ياهو ومن معه حتى إذا وصلتم إلى أمامهم خذ البندقية وارمها أمامه وقل له بكرهك بكرهك بكرهك، وعد إلى أبو مازن وقول له إني أحبك كثيراً كثيراً كثيراً فبالحب سوف نحيا ونعيش ونغني للحب .
أظن أنني أكثرت كلاماً، ولكني أقول لكم، أحبكم بقدر كل هذه الحروف، وزيادة من أعجبه موضوعي أحبه، ومن لم يعجبه أحبه، ومن أستظرفني أحبه، ومن لم يفعل أحبه، ومن كره سخافتي أيضاً أحبه، فالحب جميل، وعن الحب سوف أكتب، وأضيف مواضيع ، ومواضيع، ومواضيع....
دمتم في حب وإلى حب جديد، أترككم في رعاية الله.
وتذكروا أن الحب جميل ونقطه أنتهى الموضوع وليس الحب حباً موفقاً
تعليقات
إرسال تعليق